« مرحبا بكم في الموقع الرسمي لنادي الصقر الرياضي الثقافي  » 
 
 
ضيف الإسبوع
لقاء مع : محمد فيصل
المنصب : مدافع
 
 
المبارة السابقة
vs
الصقر
 
الرشيد
1
 
1
البطولة :
دوري الناشئين لأندية تعز
المكان :
ملعب الشهداء
الزمان :
(2025/02/27)-(03:30 PM)
 
 
 
البوم الصور
  • مقر النادي
  • مقر النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • واجهة النادي
 
 
 
الصقر في الصحافة
بركاتك يا كابتن
أسم الصحيفة : الجمهورية

كتب - شوقي اليوسفي

أحرز الصقر بطولة الدوري العام في 2006م بفريق لا مثيل له حماساً وقوة، والمشهد ذاته تكرر في العام الفائت بحيث أحرز الصقر بطولتي «الدوري وكأس الوحدة» طبعاً بفريق متواضع ومدرب لم يكن قد سبق له وأن عاش أجواء البطولات المحلية.. المهم.. الصقر دخل التاريخ من أوسع أبوابه وصار كبيييييراً في كونه نادٍ يحقق البطولات وفريقاً يحسب له المدربون ألف حساب، وإدارة تحظى بالاحترام، وجمهوراً مخلصاً حد النخاع.. وبقى السؤال: هل كان بإمكان أي مدرب أن يقفز بالصقر إلى هذا المستوى ما لم يكن صاحب «كرامات» أو قدرات تؤهله لأن يصنع من لاعب متواضع نجماً يخلط الأوراق؟.
أنا أعتقد أن مدرب الصقر المصري إبراهيم يوسف حالة استثنائية لا لكونه كفوءاً في إنجاز واجباته التدريبية فحسب وإنما أيضاً لكونه محظوظاً في تحويل المستحيل إلى ممكن، وقد ظهر ذلك جلياً في الموسم الفائت حيث أحرز بن يوسف مع فريق متواضع بطولتين، وأحسب أنه لو كان خاض المنافسات بفريق الصقر الذي أحرز بطولة 2006م لكان جمع البطولات المحلية في سلة واحدة.
الكابتن إبراهيم يوسف لم يختر اللاعبين الذين خاض أو يخوض بهم المنافسات لظروف فنية، ورغم ذلك يُبلي بلاءً حسناً، فيكف إذا أوكلت إليه مسئولية اختيار فريقه بنفسه، أظن أن الوضع سيبدو أكثر فاعلية.
الصقر هذا الموسم لم يكن في إطار المشهد التنافسي ينوي إحراز البطولة، هكذا خُيّل إلينا يوم كان التلال يقتلع أغصان كل من يلتقيهم داخل أو خارج أرضه، ثم لاحظنا كيف أن الصقر وبوتيرة عالية عاد إلى مربع المنافسة، شاهدنا مروان الأكحلي مدرب الصقر آنذاك يقفز بالصقر إلى مستوى  طموحات جماهيره ثم عاد الكابتن إبراهيم يوسف ليتحمل مسئولية القفز بالصقر إلى مربع المواجهات الأشد، وها هو الفريق الذي يتلألأ بحماس نجومه يبلغ ذروة المنافسة ليصبح وجهاً لوجه مع التلال متصدر الدوري.. وأغلب الظن أنه لن يتراجع عن هدف إحراز الذهب مالم يطرأ ما يُعكّر الصفو من إصابات أو غياب.
إدارة الصقر - حسب علمي - تُدرك  الفارق الكبير بين الفريق الذي نال من خلاله شرف إحراز بطولة الموسم 2006 وفريق الموسم الفائت، لذا تُدين للمدرب إبراهيم يوسف بفضل البطولتين، والحال ذاته مع أبناء تعز، فهم أيضاً يدينون لهذا المدرب بالكثير  وأحسب أنهم هذا العام سيصنعون له في وسط المدينة تمثالاً من الفضة إذا أحرز لمحافظتهم الذهب، وليس الذهب على الصقر ببعيد!.
الفريق الأصفر قادر حتى اللحظة أن يصنع حدثاً مختلفاً هذا الموسم، وأحسبه سيفعل ذلك إذا أدرك متعة أن يرسم على محيا الأستاذين شوقي أحمد هائل ورياض الحروي ابتسامتين لا تُقدران بثمن.
وبالمناسبة أجد نفسي مجبراً على قول: إن غياب العزيز رياض الحروي عن حضور مباريات الصقر في بطولة الاتحاد الآسيوي خارج اليمن شكّل فارقاً كبيراً في روح الفريق المعنوية.
أحياناً أشعر أن الفريق بأكمله يلعب بروح رياض لذا يفوز بجدارة، بل إن الصقر يكسب جولاته القوية لمجرد إحساس الفريق أن هناك من سيتوقف قلبه إذا خسر أبناؤه المباراة، ثم وهو الأهم أن المدرب إبراهيم يوسف همس ذات يوم في أذني أن الصقراويين فرحانين بوجود شوقي هائل كرئيس لناديهم، وأضاف «الأصل أن يفرح شوقي بوجوده في الصقر» لذا فإن البطولة أقل ما يمكن أن تُهدى لهذا الرجل، والصقر الكبير قادر على أن يصبح شوكة في حلق المتربصين به.
نافذة:
أكثر ما يميز الأخ محمد علي القدسي – رئيس اتحاد الكرة بتعز عن سائر رؤساء الاتحاد في اليمن أن قلبه على رياضة تعز مثل قلبه على ولده بليغ، لذا يُعطي للرياضة بلا حدود.. وأظن أن أية إساءة ستطاله من كاتب صحفي لن تزيده في نظر الذين يعرفونه إلا رفعة وعزة.. يكفي هذا الرجل أن المشائخ الذين تناوبوا على رئاسة الاتحاد العام لكرة القدم ينظرون إليه كمرجعية ويدركون جيداً أن رياضة تعز من دون محمد علي القدسي لا طعم لها.

   
لقطة الإسبوع
 
نجم الإسبوع
أسم اللاعب : محمود نجيب
المركز : مهاجم
القميص : 8
 
 
المبارة القادمة
vs
الصقر
 
الرشيد
البطولة :
مباراة ودية
المكان :
ملعب الشهداء
الزمان :
(2025/05/20)-(03:30 PM)
 
 
 
جدول المباريات العالمية
 
التواصل الإجتماعي


 
جميع الحقوق محفوظه لنادي الصقر الرياضي الثقافي
Developed By Yemen Programmers