« مرحبا بكم في الموقع الرسمي لنادي الصقر الرياضي الثقافي  » 
 
 
ضيف الإسبوع
لقاء مع : محمد فيصل
المنصب : مدافع
 
 
المبارة السابقة
vs
الصقر
 
الرشيد
1
 
1
البطولة :
دوري الناشئين لأندية تعز
المكان :
ملعب الشهداء
الزمان :
(2025/02/27)-(03:30 PM)
 
 
 
البوم الصور
  • مقر النادي
  • مقر النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • ملعب النادي
  • واجهة النادي
 
 
 
الصقر في الصحافة
عانق الذهب بعد رحلة تعب..الصقر بطولة امان لقمر الزمان
أسم الصحيفة : الرياضة

بقلم/ محمد العولقي

لله درّكم من صقور..
بطولة ثانية في دفتر الحضور..
صقر الحالمة.. سيمفونية ثانية..
نوتاتها دانية وقاماتها آنية..
لله درّكم من صقور..
قبل موسمين مشوا على مجموعة نيازك..
عانقوا الذهب.. بعد رحلة تعب..!
طارت الصقور.. وبقيت تحلِّق في الأجواء..
عانوا قليلا من هوامش المصاقرة..
ابتعدوا قليلاً.. وكانت مخاطرة..
موسم للنسيان.. وآخر للتوهان..
وانقشعت السحابة..
وبانت الابتسامة..
تعاقدوا مع "قراصنة"..
وكان "الصَّقار" يوقع كشفه..
مخالب من حديد.. ومنقار فريد..
وحلّقت الصقور..
مارست هواية الافتراس..
صقور جارحة.. فارحة.. ظافرة.. غانمة..
آه.. يا جبل صبر.. كم في عليك قضايا..!
حتى الذين تفننوا في بائعات البلس والقات..
ضاعوا أمام هذا الركام الذي خلفه صقر الحالمة..
حتى الذين غازلوا من فوق قمة جبل صبر..!
تاهوا أمام دروس الصقر والعبر..!
دعوكم من هامش الزمان والمكان..!
اليوم أكتب "إلياذتي" على قمر الزمان..
أكتبها بنبض "المساواة"..
أغزلها بخيوط "المداواة"..
كان شوقي ذكياً وهو يتعاطى الوقار..
وقار "أبو ولد" الذي يحبوه أهل البلد..
وقار حكيم يهلل لسحابة الدوري..
امطري حيث شئت فإن خراجك عائد للصقر..!
حتى الذين ادعوا أن فوز الصقر الأول بيضة ديك..
ضاعوا أمام هذه الأقمار والأسمار والأعمار..!
كانت المنافسة شرسة..
انتظروا تحليقاً منخفضاً لصقر الصقور..
لكن.. من قال إن الصقور تهوى البقاع المنخفضة؟!
من قال إن الصقور تصنع أوكارها في أرض المحبوب؟!
القصة الكاملة.. هناك.. فوق ذاك الجبل.. فوق القمة العالية..
حتى المنافسون اعترفوا..
لا يمكن إسقاط الصقر بالطرق السلمية..!
حاولوا استدراجه إلى فج المساومات..
وفشلت كل المحاولات..
يا الهي.. كيف أعاد الصقر صياغة فريقه؟!
كيف راهن  على مجموعة فتية بلا خبرة؟!
كيف صهرهم المدرب إبراهيم يوسف؟!
كيف حّول المساحات خلفهم إلى صقيع وأحيانا إلى جحيم؟!
إبراهيم يوسف.. أبداً لم يكن طابعه شرساً..
تصورنا أن يُذبح الصقر مع هذا المدرب..
أن يُسلخ جلده.. ويباع في أسوأ مزاد..
لكنه فاجأنا بشاعرية لاتينية..
شاعرية "ابن النيل" تنحط على الجرح فيطيب..!
حتى التعاقدات ظنها البعض مغامرة.
وبعضنا تصور أن يُختزل الفريق..
أن تدفنه نوبة زكام فنية..
أن تدهسه إطارات تقنية محضة..
ووحده الكابتن إبراهيم كان صبوراً..
ياما طاشت من حواليه سهام الانتقادات..
عاصرها.. وعصرها.. ومن معصرة الأصفر طلاها..
كان يواجه حرب تكهنات..
كان يصارع طواحين تحفظات..
لم يغتر حتى وفريقه يفوز بالممكن..
لم ينفعل حتى وفريقه يمتلك مفتاح الفرج..
حتى في وقت الأزمات..
كان يجاوب بدموعه.. وتنهيداته.. وتصاعداته.. وتصدعاته.. واشتدي يا أزمة تنفرجي..
ولم يكن بإمكان ابن الأهرامات أن يتكيف مع تقاليد الصحافة حدانا.. لولا إدارة الصقر المحترفة الواعية..
عندما تعاقدت معه.. قالوا له: ابن فريقاً للمستقبل..
اعطوه.. كل الصلاحيات.. هذا الخبز.. هذا الخباز..
منحوه.. عجينة لينة.. صفراء تسر الناظرين..
لا نطلب منك لبن الصقر ولا حليبه..
اصنع لنا من هذه العجينة وجبات يحبها أهل البلد..
كنت شاهداً على فراسة إدارة الصقر.. وحذقها.. ووقارها..
كنت أعلم أنهم يصيغون حواراً أفلاطونياً..
كنت واثقاً أن الصقر يخبئ بين مخلابه بقايا طعام من مدينة فاضلة..!
وسألت وبراءة الأطفال في عيني:
يا هذا الملهم.. قل لنا من أين تجود بحبات الزمرد؟!
كان رياض الحروي منتحياً.. ينتحب مع ناي الفريق..
يحل.. يرتحل.. يبكي بدموع حالية..
كم تحمّل من طعنات إعلامية..
كم حصد من مشاهد خارجة عن المألوف..
لكن.. هذا قدره..
من يعشق مدينة الصقر الصناعية عليه أن يقاوم.. ويقدم التنازلات..
ألم يقل "الفراعنة" ذات يوم محمود:
لأجل الورد ينسقي العليق..؟!
كان "رياض" يسافر.. يعود.. ولا يعود..
اختاره الحكيم لقمان.. أوووه عفواً. شوقي - سفيراً فوق العادة لفريق متخم بالقادة..
وظل "رياض" يركض بنبضاته.. يحترق بأعصابه..
حتى عندما "دنا" اللقب.. كان فيلسوفاً.. وهو يراوغ الصحافة..
اللقب ليس في حسابنا.. نحن نلعب لنفوز ثم يأتي اللقب في آخر الأولويات..!
كان هذا الاعتراف مختوماً بختم الإدارة..
وكانوا أذكياء في ذلك إلى أبعد الحدود..
بهذا الكلام الدبلوماسي.. اصطاد الصقر العصافير بحجر واحدة..
مرة.. لأن الإدارة أبعدت اللاعبين عن دائرة التشنجات والضغوطات..
ومرة.. لأن الإدارة استخدمت محلولاً لإزالة الهواجس والاضطرابات النفسية والعصبية..
ومرات.. لأنها رمت الطُعْمَ للمنافسين وتناولوه بالهناء والشفاء..!
نعم.. غيّر الصقر جلد التحديات..
بحسب طبيعة دوري تروغ منه الأرقام كما يروغ الثعلب..!
وكانت حسبة ملهم..
وضربة معلّم..
نعم.. كانت هناك مشكلة لكن..
الإدارة أدركت حجمها وفرملتها..
وطبعاً إدراك المشكلة يؤدي إلى حلها..
فكيف لا تحل الإدارة مشكلة الترميمات..
كيف لا تفعل ذلك ولديها في الإدارة ألف حلال أو يزيد..؟!
عزيزي.. يا من شيدت فوق بئر باشا مليون جنة.. إليك يا شوقي.. يا حامل المشاعل والمناهل.. الحب هو صداقة اشتعلت فيها نار القلوب والعقول معاً..!
إليك يا شوقي.. يا من صنت الأمانة.. يا من احتفظ بالصقر في قفصه الصدري ليحميه من الأهوال وذل السؤال..
اليوم.. العيد عيدك.. دع الأصفر يغطيك من قمة رأسك حتى أخمص قدميك..!
اليوم.. الكرنفال كرنفالك وحدك.. دع ألوان الطيف تسافر نحو العالم الأصفر..!
الآن فقط يا رياض لا تسل أين قلبي؟!
ادخل إلى مكتب شوقي وخاطبه بدموع الفرح والانتصار.. هيييه.. يا شوقي.. أنا السندباد رياض.. وداعاً لأيام الانكسار.. لنا هذا الانتصار.. سأضع رأسي على مخدتي.. وأنام قرير العين.. هادئ البال والخاطر.. لكن قبل هذا وذاك أرجوك يا شوقي: رد قلبي في مكانه.. طارحه عندك أمانة.. ما بغيته يضيع.. يا زهرة في الربيع..!
هذا ما يجب أن يقوله ويطلبه رياض من صاحبه وتوأم أفكاره شوقي هائل.. الفارس الملهم للحالمة.. المثقف الفاهم.. رجل الأعمال الذي يبرمج عمله في تلافيف ذاكرة لا تنتهي وحداتها..!
رحلة الصقر.. كانت قاسية.. طويلة.. وشاقة..
صعد الفريق الدرج تلو الآخر برصيد من التحديات المخفية..
الجهاز الإداري.. كان يناوب 24 ساعة.. أفراده لا ينامون.. مرهقون.. متعبون.. تحملوا.. عانوا.. وفازوا بالعمادة في نهاية الحكاية..
الجهاز الفني.. كان كالقابض على الجمر.. مشغول بإصلاح الأخطاء.. مهموم بفارق النقاط.. رهن الأفراد أعصابهم في علبة كبريت.. وكان عليهم أن يختزلوا المسافات.. ويؤكسدوا المناخات.. يؤكسجوا رئات اللاعبين بحيل فنية وتكتيكية تخفي التجاعيد.. وآه ما أكثرها عند اللاعب اليمني..!!
كان في وسع الصقر أن يعلّق قلادة الدوري على صدره ويسافر نحو وطن السنونو ليعود بالربيع قبل أربع جولات من النهاية.. لكنه كبا ولكل جواد أصيل كبوة..!
كان بإمكانه أن يلتهم أقراص الذهب بشراسة ويرتاح في "وكره" فوق قمة الجبل.. لكنه فضّل أن يبرمج سيناريو يبقي الاحتمالات مفتوحة.. ودائماً الانتصار الذي يولد من رحم المعاناة.. تزداد حلاوته وتتضاعف غلاوته!!
عندما بكى رياض الحروي في حلم ليلة صيف.. كان يلفظ من جوفه بقايا أتراح.. بقايا ألم.. قبل أن تتحول إلى عطايا نغم..
كانت الدموع تلّخص المشهد الأصفر تختزله في الأسود والأصفر.. وكان هذا يعني أن الرجل رهن أعصابه في آلة  تصدر الاحتباس الحراري.. نسأله: فيجيبنا بالدموع..
دموع تشتاق لاستراحة محارب.. وسألت ولم أستطع مصادرة اندهاشاتي.. من أين جئتم بكل هذه اللآلئ؟! من أين قطفتم الفل؟! من أي بستان؟!
انظر خلفك.. أمامك.. يمينك.. شمالك.. ستجد حبل الائتلاف يلفهم.. وسلك إدمان التحديات يحيط بهم..
هؤلاء "الصّقّارة" تعلموا فن تدجين الصقور.. عندهم فقط الفصائل النادرة.. هنا "الشاهين" لا يكف عن التحليق في سماوات بلادي.. وهناك "السنياري" الانتحاري الذي يعود بنصف ربيع الآخر..!
من عنده "كمبيوتر" يمشي على قدمين مثل زيد النهاري لا خوف على مستقبله.. من عنده هذا الحس الإداري والاستثماري البديع.. سينام وفي بطنه فطنة وإن شئتم بطيخ صيفي!!
زيد.. بيت شعري.. في صدره تموجات رجل إداري محنك يفاجئك بألف نادرة ونادرة.. وفي عجزه "كوكتيل" من محلل يفهمها وهي طائرة مروراً بذكائه الاستثماري وخبرته في تسويق أفكاره ما ظهر منها وما بطن.. ونهاية بأسلوبه الصحافي الحصيف.. فعندما يتحدث.. علينا أن ننصت فنحن في حالة عشق متبادل مع "الحريف" الصقراوي المتنوع..!
وماذا أحدث عن "علي هزاع" يا شوقي.. بسم الله ما شاء الله.. بدر منور.. ظل موسماً يعيش بقلب مثقوب.. بعقل يشتغل كالآلة.. هدير أصفر لا ينقطع.. وأسأل: متى ينام؟! ربما ينام واقفاً كالأشجار!
كيف يتغذى؟! ربما بالدريبات داخل الملعب وخارجه..
أما ذلك الشاب الخجول "عصام" فهو من النوع الصادر.. قد يبدو هادئاً.. لكنه سرعان ما يتحول إلى عاصفة من النشاط.. ونحلة لا تمتص إلا رحيقاً أصفر فاقع اللون..
آه.. يا شوقي.. أيها العقل الذي حيرنا وحيرتنا خلاياه وأنسجته.. هلاّ منحتني إذناً لأهدي سطوراً لأبطال الملحمة.. هلاّ آذنت بأن أطوق بقايا عسل "ألياذة" أبطال فوق درب الانتصار.. يامن أشعلت أفراح الحالمة.. من القاهرة إلى الراهدة..
دعني أغازل من بعيد أبطال الكتيبة رموز السعيدة..
يا طالعين الجبل.. عيني رمت فيكم.. هاتوا الدواء والقلم أكتب أساميكم..
جاعم ناصر.. كتب بداياته في أبين..  وقلت فيه ذات مرة.. إنه حارس بارع في حالة خصام مع الناخب الوطني.. واليوم يكتب شهادة أخرى بأنه "دكتور" الحراسة.. الطبيب المناوب الذي إذا حضر زال الخطر.. وهو حالياً أفضل حارس مرمى في اليمن ربما يأتي من بعده معاذ عبدالخالق وسالم عوض.. فلماذا تخطئه عين ستريشكو الزرقاء؟!
للمفهومية.. جاعم أقل حارس استقبالاً للأهداف، رغم أن خط دفاعه من الشباب وأوضاعه لم تستقر بسبب إصابة ثلاثة من أهم أعمدته..!
يوردانوس.. ابن الحبشة.. المحترف الذي عمّر في ملاعبنا وأفضل المحترفين ثباتاً في المستوى والأخلاق.. ولأنه كذلك فقد احتكر شارة القيادة دون اعتراض..!
باسم العاقل.. مدافع قاس.. قاس.. في ملامحه.. وفي مستواه.. صخرة تتحطم عليها هجمات الآخرين.. لعب معظم اللقاءات بتوازن كبير.. وبفدائية مدافع شاب يؤكد أن أجمل أيامه لم نعشها بعد..!
عدنان الهلالي.. مدافع سوبر يمتلك قبضة هلالية يعرف كيف يحتوي المهاجمين.. وكيف يلغيهم دون أن ترصده عين الحكم ولو بخطأ واحد..
عبدالله موسى.. ظهير عصري.. فلتة من فلتات هذا الزمن الأصفر.. تبنى المرتدات وحوّلها إلى مضادات وبناءات حنّطت تحفظات الخصوم.. لاعب مختلف من الطراز الذي يؤدي دوريه الهجومي والدفاعي بشهية مفتوحة!
خالد العرومي.. ابن إب الذي يسير على خطى معلمه فضل.. لاعب مهم في المنظومة التكتيكية للمدرب.. لاعب يصلح لكل التموضعات.. إذن فهو جوكر لا غنى عنه..!
سامر حسن.. دهاء.. ذكاء.. إبداع.. ثلاث معادلات تجتمع في لاعب من وزن الريشة.. صانع ألعاب بعينين مفتوحتين.. وقوام يساعد على كشف زوايا الملعب.. فنان في احتواء المرتدات وذكي في استغلال الضربات الثابتة..!
معاذ عساج.. مهاجم شرس.. مقاتل.. يلعب بروح عالية.. هداف وقت الأزمات.. يخيل لك أحياناً أنه ملغي من أبعاد الشاكلة.. لكنه في ومضة ينفجر وتتفجر معه مواهبه في هز الشباك..!
سامي التام.. اللاعب الأنيق في خط المقدمة.. من النوع الذي يلعب الكرة السلسة.. الكرة التي تخطف الآهات من حناجر الجماهير.. ما زال هو ذلك اللاعب المهذب الخلوق الذي يلعب لصالح المجموعة..
عبدالله محمد.. مفاجأة الصقر المدوية هذا الموسم.. تقمص دور المنقذ في كثير من المباريات لن ينسى جمهور الصقر أنه أول من دق المسمار في نعش التلال.. وأحد أهم أسباب إحراز الصقر للقبه الثاني..!
خالد الطاهش.. المدافع "الارستقراطي" الذي يؤمن بأن المدافع هو أول من يصنع الهجمة.. حرمتنا الإصابة من تجلياته في جانب من المباريات.. وترك ثغرة من الصعب سدها.. بحكم أنه مدافع ذو خبرة تسعفه لأن يتكيف مع ضغوط المباريات الصعبة..!
اندومبي.. أساس وأس المعادلة الانضباطية.. ارمه في أي مركز وسيجيد هذا لأنه لاعب شامل.. مجهود خرافي.. لياقة خارقة.. وأدوار متعددة يؤديها بإتقان.. في تصوري أنه أهم لاعب في المعادلة الصقراوية..!
زاهر خصروف.. لاعب واعد متوعد.. مهاري.. يمتلك موهبة يحسد عليها حقاً.. وأمامه الكثير ليؤكد أنه فلتة تخرجت من مدرسة الصقر..!
علاء بيضون.. بدأ بالكثير ثم اقتنع بالقليل، ومع ذلك فإن أهدافه كانت بمثابة حزام الأمان للفريق في جولات العسر..!
رامي محمد علي.. أيضاً لاعب كانت له أدوار بحسب الرسم الخاص بالمدرب وقد أجاد في تنفيذ مهامه..
سولمون جيرما.. اثيوبي آخر.. اختلف البعض في تقويمه.. لكنه بالنسبة للمدرب كان أحد أهم جنوده المجهولين بغض النظر عن حجم مشاركاته..!
محمد عثمان.. مدافع جاد يقدمه الصقر.. وقد أبان عن قدرات ستتفجر مستقبلاً وأمامه الوقت ليطور نفسه ويصبح من الأعمدة الثابتة..
جلال القطاع.. يدفع به المدرب كلما اقتضت الضرورة.. وأراه قد استرد قليلاً من عافيته مع الصقر.. وبدأ يتحسس طريق الشباك من جديد..
محمد الجمال.. شاب يراهن عليه الصقر مستقبلاً وهو يقدم لمحات تدل على حجم موهبته..
وليد محمد.. الحارس الاحتياطي الذي يتأهب ليخلف العملاق جاعم.. وهو حارس صاعد واعد يقدم نفسه بقوة كلما سنحت الظروف..
محمد جعبل.. لاعب جيد.. يلعب الكرة بعقله قبل قدمه.. موهبة للمستقبل..

   
لقطة الإسبوع
 
نجم الإسبوع
أسم اللاعب : محمود نجيب
المركز : مهاجم
القميص : 8
 
 
المبارة القادمة
vs
الصقر
 
الرشيد
البطولة :
مباراة ودية
المكان :
ملعب الشهداء
الزمان :
(2025/05/20)-(03:30 PM)
 
 
 
جدول المباريات العالمية
 
التواصل الإجتماعي


 
جميع الحقوق محفوظه لنادي الصقر الرياضي الثقافي
Developed By Yemen Programmers